على سبيل التقرير:
من علامات الحب الخاتم أنه يجُبٌّ ما قبله.
الهامش السابع:
كانت تقطع وتصل!؛ تبتسم إذا حضر هذا فيصير من المقربين، وتقطب حاجبيها إذا جاء ذكر هذا فينقطع ذكره إلي الأبد.
وكان - هو- يفعل كل هذا بسعادة ورضا كادا يصيباني بالجنون، فقد عهدته عنيدا لا يغيره إلا قراره، ولكن كما يبدو يجب ألا أعتمد كثيرا على ما تعودت عليه.
( أعد قراءة ما سبق. فالهامش السابع انتهي عند هذه النقطة و ما سيأتي بعد ذلك من قبيل الاستطراد، وليس به - تقريبا - أي جديد. )
0 comments:
Post a Comment