على سبيل التقليد:
"رب هب لي قلبا لا ينبغي لأحد من بعدي".
الهامش الواحد والعشرون:
رأي الجميع في بحر "العشق" غارق، وعلم أن النجاة منه تهلكه و أن دوره قادم لا محالة.. فدعا الله أن يهبه مالا ينبغي لسواه فكانت الإستجابة، والحمد لله، على قدر المدعو لا الداعِ.
قلبه.. وقلبها.